تعيش تركيا، الأحد، "يوم التغيير الأكثر جذرية" بحسب وسائل إعلام ومراقبين، ويرتبط ذلك بما ستقبل عليه البلاد بعد الثامن والعشرين من شهر مايو، سواء إن فاز مرشح التحالف الحاكم، رجب طيب إردوغان، بكرسي الرئاسة أو منافسه المعارض، كمال كليتشدار أوغلو.
تعيش تركيا، الأحد، "يوم التغيير الأكثر جذرية" بحسب وسائل إعلام ومراقبين، ويرتبط ذلك بما ستقبل عليه البلاد بعد الثامن والعشرين من شهر مايو، سواء إن فاز مرشح التحالف الحاكم، رجب طيب إردوغان، بكرسي الرئاسة أو منافسه المعارض، كمال كليتشدار أوغلو.