تتصدر سوريا وتشعبات مساراتها قائمة ملفات السياسة الخارجية التركية، بعد فوز الرئيس، رجب طيب إردوغان بالانتخابات، ورغم أن أنقرة أطلقت وعودا وسارت بتحركات قبل السباقين الأول والثاني، تسود الآن تكهنات بشأن طريقة التعاطي التي ستتخذها في المرحلة المقبلة.
تتصدر سوريا وتشعبات مساراتها قائمة ملفات السياسة الخارجية التركية، بعد فوز الرئيس، رجب طيب إردوغان بالانتخابات، ورغم أن أنقرة أطلقت وعودا وسارت بتحركات قبل السباقين الأول والثاني، تسود الآن تكهنات بشأن طريقة التعاطي التي ستتخذها في المرحلة المقبلة.