ايزيدي 24 – دهوك “مع كل ليلة كان يتحول لون شعرة من شعرات رأس دخيل من السواد الى البياض، ملامحه زادت عجزاً التجاعيد تحولت الى شروخ و لكل سنة اقضاها دخيل بعيدا عن سامية تمثال على وجهه و كل تمثال عبارة وادي، وادي الذي فيه سيابند و خجي” العشاق يحفرون قلوبهم لبعضهم البعض لكن دخيل …