دخيل و سامية رواية حب في ابادة القرن الواحد و العشرين

آخر تحديث 2023-06-19 00:00:00 - المصدر: ايزيدي 24

ايزيدي 24 – دهوك  “مع كل ليلة كان يتحول لون شعرة من شعرات رأس دخيل من السواد الى البياض، ملامحه زادت عجزاً التجاعيد تحولت الى شروخ و لكل سنة اقضاها دخيل بعيدا عن سامية تمثال على وجهه و كل تمثال عبارة وادي، وادي الذي فيه سيابند و خجي” العشاق يحفرون قلوبهم لبعضهم البعض لكن دخيل …