عانى الاقتصاد الروسي من تحديات مصيرية بسبب الحرب والعقوبات الدولية، إلا أن التوقعات المتفائلة فيما يخص الطلب على النفط بدت وكأنها تلقي بطوق الإنقاذ للاقتصاد المتعثر، بعد أن تسببت في تخطي سعر خام الأورال حاجزا كبيرا للمرة الأولى منذ الخامس من ديسمبر.
عانى الاقتصاد الروسي من تحديات مصيرية بسبب الحرب والعقوبات الدولية، إلا أن التوقعات المتفائلة فيما يخص الطلب على النفط بدت وكأنها تلقي بطوق الإنقاذ للاقتصاد المتعثر، بعد أن تسببت في تخطي سعر خام الأورال حاجزا كبيرا للمرة الأولى منذ الخامس من ديسمبر.