تظهر المؤشّرات الصادرة من طهران والرباط أخيرا أنّهما لا يمانعان، مبدئياً، في تطبيع علاقاتها ضمن تفاهماتٍ تستجيب للحدّ الأدنى من مصالحهما، ومن دون تجاهل للقضايا التي كانت سبباً بتوّقف العلاقات الدبلوماسية بينهما سابقا.
تظهر المؤشّرات الصادرة من طهران والرباط أخيرا أنّهما لا يمانعان، مبدئياً، في تطبيع علاقاتها ضمن تفاهماتٍ تستجيب للحدّ الأدنى من مصالحهما، ومن دون تجاهل للقضايا التي كانت سبباً بتوّقف العلاقات الدبلوماسية بينهما سابقا.