تمارس فرنسا ضغطا نفسيا وثقافيا هائلا على أقلياتها المسلمة من أصول مغاربية وأفريقية لا نظير له في أوروبا، وهو ضغط يرتقي إلى مستوى العنف الثقافي الممنهج، بموازاة ضبط أمني بالغ الشراسة، فالحجاب ممنوع والمساجد مقيّدة، وكلّ مظاهر التعبير الإسلامي محاصرة.
تمارس فرنسا ضغطا نفسيا وثقافيا هائلا على أقلياتها المسلمة من أصول مغاربية وأفريقية لا نظير له في أوروبا، وهو ضغط يرتقي إلى مستوى العنف الثقافي الممنهج، بموازاة ضبط أمني بالغ الشراسة، فالحجاب ممنوع والمساجد مقيّدة، وكلّ مظاهر التعبير الإسلامي محاصرة.