حسن فحص – اندبندنت عربية مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية الإيرانية مطلع مارس (آذار) المقبل، يبدو أن الجهات المقررة في منظومة السلطة لم تبدِ أي إشارات إلى إمكان التراجع عن السياسات التي اتبعتها في التعامل مع المرشحين من خارج القوى الموالية للنظام، أي القوى الإصلاحية والمعتدلة (من المحافظين والإصلاحيين)