على خلفية الحرب في غزة، تقلصَ عدد زبائن العديد من سلاسل الوجبات السريعة في بلدان الشرق الأوسط. وذلك على خلفية، مقاطعة المنتجات المستوردة من الشركات الغربية التي يُنظر إليها على أنها تدعم الهجمات الإسرائيلية على غزة. في العراق، دفعت حملة المقاطعة، المطاعم وغيرَها إلى اللجوء إلى البدائل المحلية، كما دفعت الحكومة إلى حظرِ استيراد المنتجات الغربية.