على مسافة نحو 100 كيلومتر جنوبي العاصمة العراقية بغداد، تجمع أم جعفر سعف النخيل في منطقة السياحي بجنوب بابل، وتنتزع أوراقه التي يسميها العراقيون "الخوص" وتجففها، ثم تبدأ مرحلة الطلاء لبعض هذه الأوراق بألوان مختلفة، وأخيرا تنقعها داخل الماء لتصبح جاهزة لصناعة منتجات الخوص. هكذا يتم تحضير المادة الأو...