تعتبر هذه الزيارة مهمة لتعزيز العلاقات بين الأديان في إندونيسيا وخارجها، حسبما ذكرت صحيفة "جاكرتا بوست" الإندونيسية. وأشار الباحث في اللاهوت والأنتروبولوجيا، ميشال شامبون، إلى وجود انقسامات داخل الكنيسة الكاثوليكية بشأن مدى فعالية الحوار بين الأديان.