صف دودي إسحاق، من جفعات أفني، لحظة القصف قائلاً: "عندما دق ناقوس الخطر كنت في مكالمة هاتفية، ودخلت المنزل فوراً مع ابنتي إلى غرفة الطوارئ. بمجرد إغلاق الباب، سمعت انفجاراً هائلاً، كنت أعلم أن الصاروخ سقط في المنزل". واعتبر أن تعليمات قيادة الجبهة الداخلية أنقذت حياته.