في واحدةٍ من أكثر المناطق العراقية تأثراً بالتغيُّرات المناخية، لا يجد الإنسان والحيوان على حد سواء، الماء الكافي لمواصلة العيش. الجفاف الذي يضرب ذي قار، وتمدُّد التصحّر، وتوسّع الكثبان الرملية، حوّل مناطق زراعية ومسطحات مائية شاسعة ومهمّة في ذي قار إلى مناطق مهجورة، لا يسكنها سوى من يواجه الموت.
The post “صرنا نحك”.. الحياة التي لا تُطاق في هور أم الودع وقرى ذي قار appeared first on جمار.