“تلفونج مثل لباسج”: معلوماتنا الخاصة ضد الرقابة

آخر تحديث 2024-11-23 13:36:04 - المصدر: جمار

الإنترنت والهاتف هما النافذة الوحيدة لضحى ومريم وروان وسيدرا في ظلّ الحبس المنزلي، إلا أن دوريات الأهل وصلت إلى شاشات الموبايل، والتواصل صار سبباً للتعنيف والقتل.. عن معلوماتنا التي تُشبَّه بـ"اللباس"، وعن الرقابة التي تمارس بدل التوعية..

The post “تلفونج مثل لباسج”: معلوماتنا الخاصة ضد الرقابة  appeared first on جمار.