ما بين النفي الحكومي والتقارير الإعلامية التي تتحدث عن مشاركة فصائل عراقية في الأحداث التي تدور في سوريا، على ما يبدو أن حكومة السوداني تتعرض لضغوط سواء من جانب إيران أو الولايات المتحدة الأمريكية، الأمر الذي يضع حكومة السوداني في حرج كبير رغم سعيها لإرضاء الطرفين.