خطوط دفاعية عديدة، أنشأتها السلطات العراقية على الحدود السورية، تبدأ بالأسلاك الشائكة والخنادق التي يصل عرضها إلى 3 أمتار، ثم الجدار الإسمنتي الذي يضم العديد من الكاميرات الحرارية، ونقاط المراقبة لحرس الحدود، وصولا إلى نشر قوات للجيش بقواه المختلفة والمجهزة بأسلحة حديثة، وقوات الحشد الشعبي، بصنوفها وألويتها.