بعد جزأين من الحرب الطائفية، ها هم الأبطال الإلهيون يخرجون مرّة أخرى قبل الانتخابات، يتحدثون عن خطر يهدّد المذهب (شيعياً/ سُنياً)، وينبشون في مزابل الماضي للعثور على النصوص العنيفة، ومثل كلّ مرّة هناك ملايين من الخائفين والمعطوبين والجوعى يقفون في طوابير الموت للحصول على "عيش" أفضل في حياة أخرى.
The post ترفيه طائفي.. علي وعمر وخلايا لايديغ appeared first on جمار.