عادت الأزمات من جديد إلى العراق، بعد الانخفاض العالمي لأسعار النفط، الأمر الذي دفع الكثير من المراقبين للتنبؤ بأن حكومة محمد شياع السوداني، سوف تواجه أزمة مالية في العام الحالي، نظرا لزيادة إنفاقها التشغيلي من البند الأول لصالح المرتبات والأجور على حساب الإنفاق الاستثماري.