تكافح بغداد في تأمين احتياجات النازحين من مدينة الرمادي ومحافظة الأنبار، في ظل أوضاع اقتصادية صعبة تعيشها البلاد، مناشدة العالم للتحرك ومساعدة الأهالي الذين لا يعرفون متى تنتهي مأساتهم ويعودون إلى ديارهم، بسبب «داعش»، في وقت تتخذ فيه القوى الأمنية احتياطاتها مخافة تسلل عناصر التنظيم الإرهابي بين الأهالي إلى العاصمة