کشف مصدر فی مکتب رئیس الوزراء البریطانی دیفید کامیرون ، ان المخابرات البریطانیة اقدمت على تغییر اماکن عملائها ،خوفا من أن تتعرف روسیا أو الصین على أماکن تواجدهم ، بعد اطلاعهم على الملفات التی سربها الموظف السابق فی جهاز الاستخبارات الأمریکی إدوارد سنودن.