رأسي لمْ يَعُدْ سدرةً للعصافير
أتجرعُ الفقدَ
كي أتّقِنَ القصيدةَ ..
وعلى الفجيعةِ أصطلي .
أفتشُ في رمادِ الليلِ
عن نجمةٍ ماكرةٍ .
رأسي لبهاءِ العاصفة
وغربةُ الصفصاف غنائي
قالَها شاعرٌ :
لسماءٍ ..
كلّما جاعتْ
أطلقتْ غربانَها ! .
... ... ...
كيفَ أُقنِعُ الوردَ
بأنكِ ربيبةُ العاقولِ