العدوان السعودی على الیمن وفشله فی تحقیق الاهداف ، والسخط الداخلی على نظام ال سعود خاصة فی منطقة القطیف ، الى جانب نجاح القوات الیمنیة المسنودة من قبل اللجان الشعبیة فی الحاق افدح الخسائر بالقوات السعودیة المتواجدة عند الحدود المشترکة بین البلدین ، حول السعودیة الى برمیل بارود فی انتظار شرارة .