ما بین معرکتی الفلوجة الاولى والثانیة فی 2006، والمعرکة المرتقبة اضحت الفلوجة راس الحربة للارهاب، وباتت الحاضنة الأکبر للبلاد لإرهابیی الخارج والداخل فیما یحتشدُ الآلاف من القوات العراقیة ومقاتلو الحشد الشعبی حول مدینة الفلوجة، شمالی بغداد، التی یتواجد فیها تنظیم داعش الإرهابی، بانتظار ساعة الصفر ، فی الوقت الذی أکد مسؤولون انباریون، مساء السبت، ان المعارک ضد تنظیم داعش بلغت الخطوط الأمامیة للفلوجة.