عقودٌ عدة وقعَّها الجانبُ العراقيُ مع ايرانَ تتضمنُ تجهيزَ وتسليحَ المؤسستينِ العسكريةِ والامنيةِ بالمعداتِ المتطورة حيثُ فاقتْ قيمةُ تلكَ الاتفاقاتِ حجمَ ما تمَّ التعاقدُ عليهِ مع الجانبينِ الروسي والصيني ما وضعَ طهرانَ على رأسِ الدولِ المُصدرةِ للعراق.