تخلّف العمليات الحربية ضد داعش والتفجيرات التي تشهدها المدن العراقية ضحايا ومتضررينن وتتولى الحكومة الاتحادية تعويضهم والتخفيف من معاناتهم. لكن متضررون من العمليات الحربية شكوا من إن معاملات التعويض الخاصة بهم لاتنجز بالسرعة المطلوبة. وانتقد من انجزت معاملات التعويض الخاصة بهم من متضرري العمليات الحربية والتفجيرات انتقدوا ايضا قلة التعويضات. وقالت أم إسراء وهي واحدة من المتضررين من التفجيرات "ان التعويض لايناسب مقدار الضرر". الكثير من الاضرار البدنية التي خلفتها العمليات...