دعا الأمین العام لحزب الله سماحة السید حسن نصر الله للحوار فی لبنان من أجل حل المسائل العالقة بین الأطراف السیاسیة ، و اعتبر أن المقاومة حاضرة فی معادلات المنطقة و حسابات واشنطن ، و هی الهاجس التالی بعد النووی الایرانی ، للولایات المتحدة الامریکیة ، التی کانت ، و ستبقى الشیطان الأکبر قبل الاتفاق وبعده ، مؤکدا : اننا دخلنا زمن الانتصارات وغادرنا زمن الهزائم ، و الدول التی أمنت الغطاء لداعش بدأت تدفع الأثمان .