ايها الاصدقاء في ارجاء وادي الرافدين، والجاليات العراقية والعربية في العالم، وأكبر تجمع بولاية ميشغن الأمريكية وباقي الولايات، وكندا، وسائر الدول الأوربية الغربية والشرقية والشمالية، إضافة الى سيدني وملبورن بأستراليا، لقد كنا على تواصل معكم طيلة السنوات الـ 17 الماضية، منذ ان كان العراق الحبيب تحت حكم البعث، وخلال الحقبة الجديدة التي تلته. وطوال هذه السنوات حاولنا قدر الأمكان التذكير والتقريب والتعريف: بجيلنا، الذي وصفه فتى العراق ناظم الغزالي بالوقار، والتقريب بينه وبين جيل الشباب، وتعريف...