أکد المعارض السوری "حسن عبد العظیم" المنسق العام لـ"هیئة التنسیق الوطنیة لقوى التغییر الدیمقراطی" ، الیوم الثلاثاء ، أن بیان جنیف الأول ، لم ینص على رحیل رئیس الجمهوریة (بشار الاسد) ، وأن شرط الرحیل الذی طرحه "الإئتلاف" المعارض ، و الدول الداعمة له ، لم یصل إلى نتیجة ، وأوجد حالة استقطاب حادة لدعم الحل العسکری ، الذی ادى إلى تفاقم ظاهرة داعش و القاعدة و مثیلاتها .