کشفت صحیفة "الأخبار" اللبنانیة ، ان ولی ولی العهد وزیر الدفاع السعودی محمد بن سلمان، لم یتأخر عن زیارة الحلیف الأردنی، لیبلغه بأن اللعبة قد انتهت!، وقالت انه وبناءً على المباحثات الجاریة من اجل عقد لقاء سوری – سعودی – إیرانی فی العاصمة العمانیة مسقط، سیتم تجمید نشاطات غرفة «الموک» الاستخباریة العاملة فی جنوب سوریا، وترتیب الانفصال المیدانی والسیاسی بین التنظیمات التابعة لها، والمقاتلین التابعین لـ «جبهة النصرة» التی رُفع الغطاء عنها.