ترجمة الغد برس/ بغداد: على إدور سنودن، العميل السابق في وكالة المخابرات الامريكية، ان يشعر بالفخر بعد كشفه كثير من المخالفات التي تعتمدها الوكالة الاستخباراتية كجزء من عملها في ملاحقة المطلوبين لديها، من خلال التجسس عليهم عبر مواقعهم الاجتماعية المختلفة والمنتشرة بكثرة في العالمين الافتراضي والواقعي.