الصرخي الحسني العراقي العربي , لا إيراني ولا باكستاني ..لا أفغاني ولا هندي ... هو ابن العراق ابن المحنة ومن رحمها ، عاش ويعيش مأساة المظلومين المقهورين المعذبين ، بالسوط الإيراني وبالمقصلة الإيرانية المميتة الشنيعة .... ؛ فبعلم ووسطية وأخلاق انتهج نهج المصلحين والفلاسفة والعباقرة الذين لم يبقوا يتفرجوا على ما صنعت بشعوبهم المؤسسة الدينية الكهنوتية باسم المسيحية ؛ فعذبوا الشعوب الأوربية سابقاً باسم الدين ، وخدروا الشعوب وحاربوا العلم والمصلحين ؛ فوِلِد الإنسان معذباً ورِقاً أما لقيصر (الطاغي......