تعودنا من متابعتنا للأعلام المزيف على مشاهدة سرقة جهود الآخرين ، وبوقاحة قل نظيرها على وجه الكرة الأرضية نرى أن الاعلام المأجور يخرج علينا بفتح جديد وينسب إنتصارات الشعب العراقي في تظاهراته ضد الفساد وأدعياء الدين وينسبها الى المرجعية ، ويوهم الناس إن المرجعية هي من تطالب بالتغيير وليس الشعب هو الذي خرج من سباته رافضا كل تخدير يصدر من المرجعية وأذنابها متناسيا هذا الأعلام عن عمد أن المرجعية هي من خدعت الشعب بالدعوة الى إنتخاب هؤلاء وهي من أعطتهم الشرعية حتى أحرقوا الحرث والنسل ، وكل ظن هذا الإعل......