قال الناشط البحرینیّ أحمد رضی، إنّ الإعلام والصحافة فی البحرین تعیش أسوأ أیّامها منذ انطلاق ثورة 14 فبرایر/ شباط، حیث تؤکّد المؤشّرات تراجع الحریّات الإعلامیّة لأدنى مستوى بسبب الانتهاکات، نتیجة استهدف الصحفیّین الذین من یمارسون حریّة الرأی والتعبیر، وکذلک الإعلامیّین والمصوّرین بسبب آرائهم ونشاطهم.