استدارت «المقاومة الجنوبیة» التی تمثّل «الحراک الجنوبی» فی الیمن إلى خطر مجموعات «الإصلاح» و«القاعدة» ، بعد خروج الجیش الیمنی و«أنصار الله» من الجنوب ، فی وقتٍ تلقت فیه وعوداً «فارغة» من الریاض ، یخشى الحراک أن لّا تؤدی إلا إلى «الأقالیم الستة» التی یرفضها، فتکون النتیجة استغلال التحالف له من دون أن یجنی شیئاً لقضیته .