النخيل-الشبوط وكما هو متوقّع، طلب التمديد في منصبة لستة اشهر أخرى على رغم الرفض له، فيما طالب الشلاه بانتخابه سريعا قبل فوات الأوان، إدراكا منه لحجم الاحتجاجات ضده في داخل شبكة الاعلام مثلما في الشارع العراقي.
النخيل-الشبوط وكما هو متوقّع، طلب التمديد في منصبة لستة اشهر أخرى على رغم الرفض له، فيما طالب الشلاه بانتخابه سريعا قبل فوات الأوان، إدراكا منه لحجم الاحتجاجات ضده في داخل شبكة الاعلام مثلما في الشارع العراقي.