بعد الفشل الذی لحق بأعنف هجوم شنته کل من "جبهة النصرة وجند الأقصى وأحرار الشام" على بلدتی "الفوعة وکفریا" المحاصرتین بریف إدلب وبعد هلاک أکثر من 100 إرهابی على أعتاب البلدتین، أجبرت المجموعات المسلحة على القبول بتهدئة تشمل إخراج المسلحین المصابین من مدینة الزبدانی؛ حیث تجاوز عددهم الـ 400 مصاب.