بعد سلسلة مواقف غربیة مماثلة بدأتها واشنطن .. و آخرها و لیس أخیرها لوران فابیوس و المستشارة الالمانیة انغیلا میرکل ، التحق الرئیس الترکی رجب طیب اردوغان الذی طالب على الدوام برحیل الرئیس السوری عن السلطة ، بصف المتراجعین و أعلن الیوم الخمیس أن بشار الأسد یمکن أن یشکل جزءاً من مرحلة انتقالیة فی إطار حل للأزمة السوریة ، قائلا رداً على سؤال حول الحل الممکن فی سوریا : "من الممکن أن تتم هذه العملیة (الانتقالیة) بدون الأسد ، کما یمکن أن تحصل هذه العملیة الانتقالیة معه" .