وكالة هنا الجنوب الاخبارية / يوسف السعيدي هيمن نظام المحاصصه الطائفيه على الحراك السياسي العراقي بعد سقوط نظام العفالقه الدموي في عراقنا المظلوم وحل دونما موافقه من احد على ارضنا…ولكن الحقيقه المره هي ان المحاصصه هذه كانت تضرب جذورها في بلدنا منذ زمن بعيد باقنعة شتى… وفي ظل صمت داخلي واقليمي ودولي وتنازل ضمني من ...