النخيل-يدير مستشار الامن القومي العراقي السابق موفق الربيعي ظهره لتمثال لصدام حسين التف حول رقبته الحبل الذي شنق به، وهو يتذكر اللحظات الاخيرة قبيل اعدام (ديكتاتور) ظل متماسكا حتى النهاية، بحسب قوله، ولم يعرب عن اي ندم.
النخيل-يدير مستشار الامن القومي العراقي السابق موفق الربيعي ظهره لتمثال لصدام حسين التف حول رقبته الحبل الذي شنق به، وهو يتذكر اللحظات الاخيرة قبيل اعدام (ديكتاتور) ظل متماسكا حتى النهاية، بحسب قوله، ولم يعرب عن اي ندم.