ازاميل/ وكالات: الفيسبوك شئنا ام ابينا بات جزءا من حياتنا، لأنه لم يسرق وظيفة المقهى في الشارع المجاور لبيتنا بل انه سرق وظيفة جميع المقاهي في جميع المناطق على طول وعرض الكرة الأرضية! ولم يكتف بهذا، بل انه اتاح لنا أن نتنقل بينها كما نشاء وفي رمشة عين!! هكذا أصبح الفيسبوك أكثر من وسيلة تواصل …