في عام 1964م، تحديدًا في تلك اللحظة الذي بدأ أحد الأطباء بتشريح جثة أحد النبلاء في عصره أمام تلاميذه في مدريد بأسبانيا لمعرفة سبب الوفاة، فوجئ الجميع عند فتح القفص الصدري للميت أن قلبه لا يزال ينبض! فبحدود العقل وقتها هذا يعني أن هذا الإنسان لم يمت، وعند تلك اللحظة أجبر الطبيب علي ترك المهنة
The post عن عالم الموتى إكلينكيًا أُحدثكم appeared first on ساسة بوست.