في الوقت الذي يرى فيه المحللون السياسيون أن التفجيرات وموجة الاستهداف التي بدأ تنظيم “الدولة” بشنّها ضد أهداف أوروبية حيوية، سوف تكون محرّكاً أساسياً للدول العظمى لإيجاد حل سياسي سريع للأزمة السورية ووقف القتال فيها وتأسيس حكومة “موحدة لكل السوريين”، يؤكد آخرون أن الحل السريع ممكن لكنه سيأتي بعد فوات الأوان. في هذا السياق يذكر ...