بعض الدهاء والحظ قد يساعدان الفرد على أن تُكتب له حياة جديدة بدلا من أن يكون في عداد القتلى، وهذا ما ساعد الأمريكي ماثيو ذو ال36 ربيعا من أن تكتب له الحياة مرتين في هجمات من أخطر الهجمات الدموية التي ضربت المدنيين في أمريكا وأوروبا في العقود الماضية، الأولى كانت في 11 سبتمر 2001 والثانية
The post كيف نَجَا «ماثيو» من هجمات باريس وتفجيرات 11 سبتمبر؟ appeared first on ساسة بوست.