دائمًا ما نتحدث في أوساطنا الصحفية والفنية أن الفيلم الوثائقي العربي، لم يستطع إلى اليوم أن يخترق الجمهور، وما زال يصارع في دائرة النخبوية، فما الأسباب التي تجعل الجمهور يعزف عن مشاهدة الوثائقي – العربي – بالتحديد؟ ألأنه يتصف بالجفاف والجمود، وبعيد جدًا عن الجمالية والعاطفة التي تكتسب جمهورًا أكبر؟ باعتقادي أن أفضل عملية لإنقاذ
The post محنة الفيلم الوثائقي العربي! appeared first on ساسة بوست.