في كل مرةٍ أرى فيها مقطع فيديو لطفلٍ فلسطيني يُشتم ويُعدم فيه على مرأى ومشهد من العالم، وأنا جالسٌ خلف حاسوبي دون أن أحرّك ساكناً، أشعر بنفسي نذلاً وحقيراً، يَغلي الدم في رأسي، ويصيبني الجنون مثل حيوانٍ محموم. عندما أنظر إلى هذه الفيديوهات والصّور، تتفجّر الذكريات دفعةً واحدة. إنها لعنة الذاكرة، أرى جنوداً في الانتفاضة
The post ضعوا السكاكين بعيداً عن متناول الأطفال appeared first on ساسة بوست.