في بادئ الأمر دعونا من تعريف الطرفين مباشرة، شاءت إرادة الله أن يقسم أصحاب القضية أنصافـًا مختلفة، صنف لقي ربه صابرًا محتسبًا وندعو الله أن يتقبله في الشهداء، وصنف مازال قابعًا خلف جدران السجون منذ ما يقارب الثلاث سنوات – وأشرف أني أحد هؤلاء- وصنف ما زال يصدع بالحق لا يخشى في الله لومة لائم!
The post نسيتُم وتذكّرنا؛ فمن نسى؟! ومن تذكَّر؟! appeared first on ساسة بوست.