بغداد/المسلة: عاد رئيس النظام السوري بشار الأسد إلى واجهة الاحتفالات العامة حيث اصطحب زوجته أسماء الأسد مساء الجمعة 18 كانون الأول، إلى كنيسة العذراء في دمشق، وذلك بعدما عززت القوات الروسية والإيرانية الداعمة له فرص تقدمه على الأرض، إلى جانب دعم موسكو وطهران له سياسياً في المحافل الدولية وهو ما منحه أملا في البقاء مجدداً.
الصفحة الرسمية للرئاسة السورية على "فيسبوك"، نشرت صوراً للأسد يبدو مبتسماً هو وزوجته داخل كنيسة السيدة العذراء في العاصمة دمشق، مع قرب احتفالات أعياد الميلاد ورأس السنة.