[بغداد-أين]
أعلنت خلية الصقور الاستخبارية التابعة لوزارة الداخلةي قتل 11 قياديا في عصابات داعش الارهابية بضربة جوية في محافظة الانبار.
وكان قتلى الضربه الأولى هم كل من بحسب البيان:
1. [ابو احمد العلواني] مسؤول المجلس العسكري لتنظيم داعش كان يعمل في الحرس الجمهوري السابق وهو من اهالي الرمادي، معتقل في سجن بوكا سابقاً كمب ٨ مع الهالك ابو عبد الرحمن البيلاوي وهو من المقربين الارهابي ابراهيم عواد البدري.
2. عبد الرحمن اليمني [ابو ميسرة] عمل سابقاً مع ابو مصعب الزرقاوي وكان عمره ٢٣ عاماً وعمل مع المجرم ابو عمر البغدادي كذلك مسوؤلاً عن مفارز الهاونات غادر بعدها الى سوريا ثم عاد الى اليمن مع انور العولقي، عاد الى سوريا عام ٢٠١٣ وتم تعيينه على ما يسمى بكتيبة الاستشهاديين في حلب وتم نقله الى العراق من خلال المجرم ابو علي الانباري لتعزيز وضع داعش بالرمادي.
3. [ابو سعد الانباري] مسؤول ما يسمى بـ"الشرطه الاسلامية" في ولاية الفرات وهو من سكنة قضاء القائم منطقة الكرابله، حكم بالاعدام ومعتقل سابقا من خلال القوات الامريكيه وهارب من سجن بادوش.
4. [عمر ابو الاثير الشامي] سوري الجنسية مسؤول الاعلام في محافظة دير الزور وكان معتقلاً في سوريا واطلق سراحه في العفو عام ٢٠١٣.
5. اصابة المجرم ابو انس السامرائي والي ولاية الفرات وتم نقله الى داخل الاراضي السورية لغرض العلاج كان الامير العسكري في معسكر سيف البحر في الجزيرة [بيجي، صلاح الدين، الرمانه] وهو مسؤول عن الكثير من الاعدامات ، قاد معركة القائم وراوة تم تنصيبه كوالي ولاية الفرات من قبل ابو بكر البغداي وهو من اقربائه ، اشرف على استهداف القنصليه الامريكيه في اسطنبول والتي افشلتها خلية الصقور الاستخبارية في شهر ١٢ عام ٢٠١٥.
وذكرت خلية الصقور "اما الضربة القوية في عكاشات التي ادت الى انفجارات هائلة جداً حسب ما نقله الطيار البطل و مصادرنا في المنطقة والتي قتل فيها الكثير ومن اهم قتلاهم:
١- ابو اركان العامري مسؤول عن ملف الامن و الاستخبارات في محافظة دير الزور السورية و هو عراقي الجنسية كان معتقل لدى قوات التحالف و قد تم نقله بأمر المجرم الارهابي ابو بكر البغدادي ليعزز التنظيم في الرمادي.
٢- ابو منصور الشامي الامير العسكري في عكاشات عراقي الجنسية .
٣-ابو عمر الروسي خبير تصنيع صواريخ جهنم .
٤- ابو خالد الشامي مسؤول معمل صواريخ جهنم و هو من سكنة محافظة حمص السوريا معتقل سابقاً في سوريا اطلق سراحه في العفو عام ٢٠١٣، كما قتل ارهابيين روسيا الجنسية.انتهى