وقال تونر: "لا أفضل وضع إطار زمني حول موعد انتهاء هذه المعركة" كاشفا عن "وجود ضغوط هائلة على عصابات داعش الارهابية من خلال العمليات الجوية التي تنفذها قوات التحالف والتي تهدف إلى تعزيز ودعم العمليات على الأرض".
وكان رئيس الوزراء العبادي قد اعلن ، الاثنين الماضي ان العام 2016 سيشهدد هزيمة عصابات داعش الارهابية قائلا، "اذا كان عام ٢٠١٥ عام التحرير فسيكون عام ٢٠١٦ عام الانتصار النهائي وعام انهاء وجود داعش على ارض العراق وارض الرافدين ، وعام الهزيمة الكبرى والنهائية لداعش".انتهى