جليل عطار في السادسة والعشرين من عمره، بلجيكي من أصول مغربية، زُعم أنه مساعد الانتحاري شكيب عكروه وأنه سافر معه إلى سوريا عام 2013.
ويعتقد أيضاً أنه مساعد لعبدالحميد أباعود، الذي يشتبه بأنه المخطط الرئيسي لهجمات باريس.
يبدو أن الخبر الأحدث يضيق الخناق على شبكة تجنيد الجهاديين الكبرى، فجليل عطار من مولينبيك، وهي ذات المنطقة التي يأتي منها عبدالحميد أباعود وصلاح عبدالسلام والذي يعتقد أنه الانتحاري الثامن في هجمات باريس.
يبدو وكأن مولينبيك هي العلاقة الرابطة في التحقيقات المستمرة بأمر الانتحاريين المرتبطين بهجمات باريس والشبكة الكبرى التي دعمتهم.